سآعة

الأربعاء، 28 أبريل 2010

مطبخي

سأعرض لكم أكلة جميلة أحبها وأتقن صنعها ..... إنها أكلة لذيذة وسهلة الصنع ومحبوبة لدى الجميع ....... من الكبار والصغار । هي أكلة سورية يعرفها القاصي والداني ...... لا تكاد تخلو مائدة منها ... إنها الأكلة السورية المشهورة " التبولة " .............. إليكم صورتها ... أرجو أن تستمتعوا بالنظر إليها ......

تصويري~

انــــآ أحب التصوير كثييييرا وأحب أيضا تصميم الصور وسوف اعرض لكمـ تصاميمي ~ واتمنى أن ينآل اعجابكمـ

SUGAR DADDY

في يوم من الايام كنت ذاهبة مع اختي الى ( The village) للتسوق , فدخلنا لبعض المحلات واشترينا ما نحتاجه


ونحن في طريقنا الى الخارج لفت انتباهي محل لبيع الكعك يسمى (Sugar Daddy) فدخلنا اليه
ورأينا اشكال رائعة وجميلة للكعك ..


بأحجامها والوانها المختلفة .. فتشوقت لتذوق بعض منها ,, فكان اروع كعك اكلته في حياتي ..

فاحبتت ان اريكم بعض منها ...

قراءاتي

من أبرز الهوايات التي أحبها وأمارسها باستمتاع هي هواية القراءة ، لأنني استطيع أن أتعرف من خلال القراءة على أشياء جميلة جداً ، وسأعرض في هذا القسم مجموعة من الكتب التي قرأتها وأبرز الأشياء التي استفدتها من خلال قراءتي لهذا الكتاب :
 أولاً : كتاب فلسطين – د. طارق سويدان
يعتبر هذا الكتاب من أجمل الكتب التي تحدثت عن القضية الفلسطينية وعرضها بطريقة سهلة وبسيطة مع صور للتوضيح ، وتبرز أهمية هذا الكتاب في كونه يساعد في عرض القضية الفلسطينية بطريقة جذابة كما أنه يساهم في لفت أنظار الشباب إلى هذه القضية التي كادت أن تنسى لدى البعض ، ومن أبرز الأشياء الجميلة في هذا الكتاب أنه كتاب متجدد بحيث يعرض فيه الكاتب أبرز الأحداث التي طرأت على الساحة حديثاً كما أنه كتاب شامل عرض فيه الكاتب تاريخ فلسطين منذ البداية . وقد قسم الكاتب الكتاب إلى عدة أبواب حوى كل باب منها مرحلة من المراحل التاريخية التي مرت بها فلسطين حيث ذكر في الباب الأول فلسطين ما قبل الإسلام ووضح في هذا الباب أن العرب هم أول من سكنوا فلسطين منذ العهد القديم ، ثم انتقل إلى الباب الثاني ليتحدث عن فلسطين في العهد الإسلامي حيث ذكر في هذا الباب فتح المسلمين لفلسطين ثم قيام صلاح الدين الأيوبي بتحريرها من أيدي الصليبيين بعد أن اغتصبوها من أصحابها ، أما الباب الثالث فقد أفرده الكاتب للحديث عن العهد العثماني وحكم الانجليز لها ، ثم تحدث بعد ذلك عن قيام الدولة اليهودية على الأراضي الفلسطينية وضياع فلسطين ، أما الباب الأخير فقد افرده الكاتب للحديث عن الحروب والثورات التي قامت من أجل استعادة فلسطين وذكر في أهم الأحداث والتطورات التي جرت على الساحة لفلسطينية حتى وقتنا الحاضر . وأخيراً أوجه النصيحة إلى كل شاب وفتاة يحب فلسطين ويغار عليها بأن يقرأ هذا الكتاب الرائع ليساعده في التعرف على قضيته وواجبه تجاهها .
 ثانياً :كتاب إلى أبنائي وبناتي 50 شمعة لإضاءة دروبكم – د . عبد الكريم بكار
 يعتبر هذا الكتاب من الكتب الجميلة المفيدة لجيل المراهقين فهو كتاب إرشادي يعرض فيه الكاتب أهم 50 نصيحة ممكن أن توجه لجيل الشباب ، حيث يعرض فيها الكاتب خلاصة تجاربه وينقلها لجيل الشباب ليساعدهم في التغلب على معوقات الحياة . ومن أجمل العبارات التي ذكرت في الكتاب واستوقفتني : مكتوب على جبين كل إنسان " لطفاً أعرني اهتمام " ... كما أن هناك بيت شعر جميل ذكر في هذا الكتاب وهو عبارة عن حوار بين العلم والعقل : علم العليم وعقل العاقل اختلفا من ذا الذي منهما قد أحرز الشرفـا فالعلم قال أنا أحرزت غايتــه والعقل قال أنا الرحمن بي عرفــــا فأومــــأ العلم إيــماءً وقال له بأينا الرحمن في فرقانه اتـــــصـفـا فبان للعقل أن العـــلم ســـيده وقبل العقل رأس العلم وانـصرفـــا كما أن الكاتب نوع في مواضيعه التي عرضها في الكتاب فلم يقتصر على نوع معين من المواضيع وإنما راوح في حديثه بين المجال الديني والمجال التربوي والمجال الاجتماعي كما ركز على الجانب التنموي لدى جيل الشباب . ثالثا: كتاب كيف أصبحوا عظماء – للكاتب سعد سعود الكريباني
يعتبر هذا الكتاب من أجمل الكتاب التي تحفز الشباب على أن يرسموا خطط واضحة لحياتهم ليتمكنوا في نهاية المطاف من يجلسوا في مصاف العظماء والمتفوقين ، حيث تحدث الكاتب في هذا الكتاب عن ثلاث من العظماء الذين مروا على هذه الدنيا فذكر بداياتهم وكيف واجهتهم المصاعب والمتاعب إلا أنهم تجاوزوها وتخطوها بنجاح ، فلم يستسلموا لتلك المعوقات وإنما شدوا أحزمة ودخلوا في صراع مع هذه الحياة حتى وصلوا إلى ما يريدون . وقد ذكر الكاتب في هذا الكاتب أربعة عظماء اختارهم بنفسه فقد تحدث بداية عن تاكيو اوساهيرا ذلك العالم الياباني الذي كان له الفضل في اختراع المحرك . ثم انتقل الكاتب ليتحدث عن ذلك الرجل العظيم بقي بن مخلد الأندلسي الذي رحل ماشياً على قدميه من الأندلس ثم إلى مكة ثم إلى بغداد بغية في ملاقاة الإمام أحمد بن حنبل وتلقي العلم على يديه . ثم انتقل ليتحدث عن توماس أديسون ذلك الرجل الذي كان له الفضل في اختراع الكهرباء . بعد ذلك تحدث الكاتب عن أسرع امرأة على وجه الأرض التي أخبرها الأطباء بأنها لن تستطيع المشي مرة ثانية إلا أنها تجاوزت هذه الإعاقة حتى صارت من أسرع العدائين في العالم ، إنها " ويلما رودولف " وأخيراً وجه الكاتب نصيحة للآباء والأمهات ليهتموا بأبنائهم ويحفزوهم على أن يكونوا عظماء كهؤلاء . وختاما أقول لجميع اليائسين من الشباب : ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر

صــديـقتي

الصداقة شيء جميل فالدنيا . فكل واحدة تتمنى بصديقة تخاف عليها وتصونها .. وعلى المرء الحرص في اختيار الصديق الحسن من حيث الاخلاق و التصرفات وتدلني على الطريق الصحيح وتحب الخير لي فالحمدالله الله رزقني بصديقة فهي معي منذ الصغر وهي الصديقة التي تمنيتها في حياتي وفيها كل الصفات التي اريدها .. كما انني حرصت على اختيار صديقة حسنة السيرة فان سمعتها من سمعتي فهي حقاً جزء مني .
ففي يوم من الايام اهدتني هذه البطاقة تعبر ما في داخلها ..

عن المدرسة

~ السلاااااام عليكمـ ورحمة الله وبركاتهـ ~ اليوم سوف اتحدث عن يوم الاثنين تاريخ 26-4-2010 هاليووووم كنا كله احتياااط لم ندرس إلا حصتين يومنا كان كله سوالف وضحك ومصخرة** الحصة السادسة كنا احتيااط ف اخذتنا معلمة الفيزياء جلسنا في الاسفل انسولف ** ومن زمااان كان لي خاطر العب ((عويجة)) فقلتهم هيا سوف نلعب عويجة فقالولي حسنا لكن اين ؟ يجب ان نعلب في مكان هادئ و ظلاااام وكل وحده تسأل من التي سوف تضع اصبعها وكل دقيقة وحده تقول انا ثم تغير رأيها** المهم ونحن جالسين انسولف المعلمة نادتني فعندما كنت اريد ان انهض صديقتي وضعت رجلها وكنت اريد ان اقع فضحكوا عليه ذهبت عندها ثم عطتني CD لبنت في الصف العاشر وقالت لي اذهبي وحدكِ واعطيها** فقلت لها حسنا لكني اخذت صديقتي ثم اتت صديقتي الاخرى معانا ونحن نمشي سمعنا صديقتنا الثالة تنادينا وكانت برييييييييئة لانها نادتنا بطريقة رقيقة جدا فضحكنا عليهااااا ** المهم لقد ذهبنا وتأخرنا قليلا لان كنا نمشي شوي شوي وذهبنا إلى الكانتين ثم رجعنا**لان نحن لا يهمنا لان اي بنت تستأذن يجب ان يكون لها بطاقة من المعلمة حتى لا يقولون الادارة شيئا لها ** والمعلمة اعطتني البطاقة ف كنا لا نهتم** ثم رجعنا عند صديقاتنا واخبرناهم عن صديقتي الثالثة عندما نادتنا وجسلنا نضحك ** هاليوم الصرااحة كان جميلا لم ندرس شيئا فقط سوالف ومصخرة..~
 

وقفة جادة

وقفة جادة مع ( امرأة انجليزية )
 في أحد الأيام اتصلت صديقة والدتي – عربية الجنسية - بها لتخبرها بأن زوجة ابنها – الانجليزية الجنسية - بحاجة إلى معلمة للغة العربية لتعطي ابنتها بعض حصص التقوية ، فاتفقت معها والدتي على أن تحضر زوجة ابنها لتراها وتتعرف عليها ثم يتم الاتفاق على موعد الحصص . وبعد أن تم الاتفاق بينهم على ثلاث حصص في الأسبوع ، وجاء اليوم الأول ............وما إن حان وقت الحصة حتى قرع باب المنزل وجاءت تلك المرأة ، استغربت بيني وبين نفسي من دقتها في الموعد ولكنني قلت في نفسي لعلها التزمت بالموعد بما أنها المرة الأولى ، وفي المرة الثانية أيضاً جاءت في الموعد المحدد دون أي تأخير ، وهكذا كان حالها على الدوام ، حتى أنها كانت تعتذر مسبقاً في بعض الأحيان إن كانت تفكر في إن تتغيب عن الحصة لظرف ما ، هنا توقفت وقفة جادة معي نفسي وأخذت أسألها ..... ؟؟؟؟؟ ترى أين أنا من هذا الالتزام ؟؟؟؟ أين أنا من هذه الدقة بالمواعيد ؟؟؟؟؟؟ وكان أكثر ما جعلني أتوقف معي نفسي هو أن هذه المرأة غير مسلمة ولا أظن هذا الأمر مهماً في دينهم ، ولكنهم حافظوا عليه لعلمهم بأهميته وضروريته ........ ثم تابعت حديثي مع نفسي وقلت : نحن المسلمون يعتبر عامل الوقت مهماً جداً في حياتنا فلو نظرنا إلى العبادات الشعائرية كلها – الصلاة والصيام والحج والزكاة – لوجدناها كلها مرتبطة بالوقت ارتباطاً وثيقاً ، ولكننا للأسف مع كل هذا فقد ضيعنا أوقاتنا وأعمارنا سدى ولم نلتزم بمواعيدنا ، لهذا السبب استحق غيرنا أن يسود علينا لأننا أهملنا ما طلب منا وتساهلنا في أداء واجباتنا كما يجب ........... وفي ختام حديثي مع نفسي قررت أن يكون شعاري هو الالتزام بالوقت وتحري الدقة في المواعيد .
وقفة جادة مع ( الكتاب )
 سأتحدث في هذا الموضوع أيضاً أن إحدى الوقفات الجادة التي مرت بي واستوقفتني ، أما وقفتي لليوم فهي مع القراءة ، حيث كنت أراقب تلك المرأة – الانجليزية الجنسية – التي كانت تأتي إلى بيتنا وتحضر ابنتها لتعلمها العربية ، فقد كنت ألاحظ عليها أنها لم تكن تبقى جالسة تطالع ابنتها طوال الحصة الدراسية دون أن تقوم بعمل شيء ، فقد كانت هذه المرأة تحضر معها دائماً في حقيبتها كتاباً لتقرأ فيه ، وكانت في كل مرة تحضر كتاباً آخر يختلف عن الكتاب الذي قرأته في المرة السابقة ، هنا توقفت وسألت نفسي ........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ترى أين أنا من هذا ؟؟؟؟؟؟ أين أنا من اهتمامي بالقراءة والمطالعة ؟؟؟؟؟ وعندما رأيت تلك المرأة ورأيت حبها للقراءة ومواظبتها عليها بهذا الشكل تذكرت حال المسلمين وكيف ضيعوا مكانتهم بتركهم للقراءة وانثنائهم عنها ، فقلت في نفسي : هم أحق منا بالسيادة فقد سعوا جاديين نحوها ، أما نحن معاشر المسلمين الذين كنا أمة اقرأ فما عدنا نقرأ ولا نولي للقراءة أي اهتمام ، مما كان له الأثر البالغ في تراجعنا وضعف ثقافتنا ، وبعد أن أنهيت حديثي مع نفسي عاهدتها أن اهتم بالقراءة وأن اجعل لها ولو حصة بسيطة في بداية الأمر .